للوقاية من اضطرابات نمو الطفولة والأمراض لدى الأطفال، طور العلماء طريقة تستخدم العلامات الحيوية للحمض النووي. يعاني الأطفال في أيامنا هذه من أمراض ضارة، وقد يواجهون مشكلة الإشعاع، مما قد يسبب بعض الاضطرابات التي تؤدي إلى آثار ضارة على المدى الطويل. هذه الطريقة، التي طورها العلماء، لديها القدرة على فحص النساء الحوامل بشكل كامل للتأكد من وجود ملوثات ضارة ببيئة الوالدين مثل تلوث الهواء والعديد من العناصر الأخرى. وينشأ عامل انخفاض عدد السكان أيضًا بسبب هذا، حيث لا ينمو العديد من الأطفال بصحة جيدة ويكونون في حاجة إلى التعرض لخطر كبير للبقاء على قيد الحياة. وهذا نهج إيجابي للغاية تجاه صحة الأفراد. العديد من الأمراض تجعل الإنسان مريضًا جدًا، وفي بعض الأحيان يكون لها تأثير ضار للغاية. تؤثر خطة النظام الغذائي أيضًا على نمو الطفل إذا كان أي من مكوناته أكثر من اللازم، مما يضر بشكل مباشر بالطفل والوالدين أيضًا.
في حين أن العديد من العوامل البيئية تشمل تلوث الهواء وقد ارتبطت سابقًا بعلامات الحمض النووي إذا رأيتها في السنوات السابقة. هذه طريقة بسيطة وتنفيذية للغاية للكشف عن الاضطرابات البيئية. العديد من الأدلة العلمية تثبت وتربط التعرض البيئي بالنتائج السيئة لدى الأطفال، ويمكن لهذه الأنظمة اكتشاف المشكلة في وقت معين، ولكن قبل ذلك لم يكن هناك أي نظام يعطي إنذار مبكر للتنبؤ بأي الأطفال هم الأكثر عرضة لخطر النتائج الصحية الضارة. حيث أن الأطفال يعانون من اضطراب صحي خطير لا يمكن التنبؤ به قبل الوقت وبالتالي قد يتعرضون لاضطرابات خطيرة. اتخذ الباحثون خطوات جادة للغاية.
وقد اتخذت الباحثة هذه الخطوات للتغلب على الحاجز الذي يقيدها في أشياء كثيرة. وكانت هذه الخطوات الرئيسية قادرة على تحديد علامة حيوية يمكن الوصول إليها وتقاس بكمية صغيرة من الدم لتمييز الأطفال حديثي الولادة المعرضين لخطر مرتفع بسبب التعرض قبل الولادة. استخدم الباحث عملية تقنية تُعرف باسم تحليل التعلم الآلي لدم الحبل السري الذي تم جمعه من خلال مجموعتين من الولادات الطولية في مدينة نيويورك لتحديد الموقع على الحمض النووي الذي تغير بسبب تلوث الهواء. في هذا العصر الجديد من التكنولوجيا، يقوم العديد من المطورين المحتملين بمراقبة السوق الحالي حسب الطلب، ويتم إجراء التحليل وفقًا له. إذا رأيت كل يوم يتم تطوير تقنية جديدة وصنع أدوات لإجراء فحص الدم ويتم استخدام تقنية غير عادية لها تشبه التعلم الآلي والخوارزمية.