COVID-19 Impact on Pharmaceutical Packaging in Chemicals and Materials Industry

الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في بناء الصور المجسمة ثلاثية الأبعاد:

  • غير مصنف
  • 20 مايو 2021

لم يأت بعد عصر جديد من التكنولوجيا، ويجد الباحثون كل الطرق الممكنة لتقديم أفضل الحلول للعالم من خلال هذه التقنيات. تساعد هذه التقنيات معظم الأفراد على تحقيق ما يريدون، وعندما لا يكون هناك أمل في الحل، تساعد التقنيات بأفضل الطرق. في زمن الوباء، اعتاد الناس على القيام بمعظم العمل رقميًا، وبالتالي تطور العالم الرقمي بسرعة. الآن طور باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا طريقة لتوليد الصور المجسمة ويمكن إنشاؤها بسرعة كبيرة دون فشل. باستخدام هذه التقنية، يمكننا التفاعل مع شخص آخر أثناء رؤيته في الواقع الافتراضي ويمكن لهذه التجربة أن تعطي نسخة طبق الأصل مناسبة جدًا للسيناريو، وبالتالي يمكن للمستخدم تجربة واجهة ذكية لتنظيم المؤتمرات والاجتماعات. لقد تم إنشاؤه لاستخدامه على أي شاشة ولكن تحسينه لشاشة موجهة للهاتف الخلوي أمر صعب بعض الشيء. يقوم الباحثون ببعض الأعمال عليه. يتم استخدام طريقة جديدة ومبتكرة لإنشاء صورة ثلاثية الأبعاد، ويمكن أن تتيح الصورة الثلاثية الأبعاد إنشاء صور ثلاثية الأبعاد للواقع الافتراضي والتي تتضمن الكثير من الأشياء الطباعة ثلاثية الأبعاد والتصوير الطبي والمزيد والتي يمكن أن تعمل حتى على الهاتف الذكي.

على الرغم من سنوات الضجيج، إلا أن الواقع الافتراضي لم يأت بعد ليتعرف على عالمنا. الواقع الافتراضي هو المستقبل النهائي لعالمنا. هناك بعض مزايا الواقع الافتراضي مقارنة بالواقع الفعلي حيث أن الواقع الافتراضي يجلب الراحة لنا في أحضاننا وبالتالي يقل الاعتماد على الآلات ونعتمد أكثر على الأنظمة الآلية.

هناك بعض التعرجات والعيوب الخطيرة في وجود واجهة الواقع الافتراضي (VR) لمشاهدة الفيديو. تقوم الكثير من الشركات والصناعات بنقل منصاتها من اجتماعات المكتب إلى المؤتمرات، ولكن ما ينقصها هو فراغ الشخص بين المناقشة وأشياء أخرى. عندما نزيد وقت استخدام الشاشات أو وقت الواقع الافتراضي، فإننا نواجه مرض المستخدم الذي يمكن أن يحدث بشكل رئيسي في العيون وفي النهاية بدأ ينتشر إلى جسمك بالكامل، وبالتالي ستشعر بالمرض في أجزاء أخرى أيضًا. يمكن أن ينتج الغثيان وإجهاد العين لأن الواقع الافتراضي يخلق وهمًا ويوفر هذا الوهم عرضًا ثلاثي الأبعاد على الرغم من أن المستخدم يحدق باستمرار في الشاشة مما يسبب ألمًا مستمرًا.